هل خذلت الدبلوماسية الغربية حلب وأهاليها ؟
٨ ديسمبر ٢٠١٦إعلان
هل خذلت الدبلوماسية الغربية حلب و أهاليها؟ على الرغم من اللقاءات والمفاوضات الماراثونية بين القوى الغربية في تركيا أو في مدينة هامبورغ الألمانية أو باريس الفرنسية يبقى السؤال الفعلي عما يجري في كواليس الدبلوماسية ومدى جدية هذه الجهود. تسميات عدة ... من الهدنة إلى التسوية إلى الحل و كلها تصب في خندق واحد مسدود حتى اللحظة.
فعلى ماذا تراهن الدبلوماسية الغربية؟ وأين مصلحتها الحالية في الأزمة السورية؟ وما مدى مصداقية وجدية الجهود التي تبذل وتحددا الأميركية؟