الجيش الإسرائيلي يسجب جزءا من قواته من قطاع غزة، مع تأكيدات على استمرار الحرب في عام 2024. بالتزامن تتواصل دعوات وزراء من اليمين المتطرف داخل حكومة نتنياهو لتهجير سكان غزة وإعادة بناء المستوطنات في القطاع. فهل تشتد الحرب في العام الجديد،أم أن جذوتها بدأت تخفت؟