تعتبر منظمة العفو الدولية أول المدافعين عن حقوق الإنسان وتسعى إلى تحرير سجناء الرأي، لكن تغاضيها عن انتقاد ممارسات بعض الدول لأسباب سياسية يؤثر بشكل سلبي على مصداقيتها عالمياً.