بادر مدرس في مدينة رفح جنوب قطاع غزة إلى تدريس اللغة الانجليزية داخل مدرسة تحوّلت مركز لإيواء النازحين. هناك يحاول الأطفال استعادة بعضٍ من حياة طبيعية خسروها منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس. ويقدم الأستاذ دروسه على فترتين، في الصباح وبعد الظهر، ويقول إنه يحاول جلب المزيد من المعلمين لمساعدته في توسيع مبادرته التي لاقت إقبالا من الأهالي والتلاميذ الذين باتوا نازحين في هذه المدرسة