استقبلت ماليزيا أكثر من 100 ألف من الروهينجيا لكن حقوقهم في العمل أو التعليم أو الرعاية الطبية محدودة جدا وهم يعيشون على هامش المجتمع ولا يحق لأطفال اللاجئين الذهاب إلى المدارس الحكومية، لذا قامت ملكة جمال ماليزيا السابقة بتأسيس مدرسة لمساعدة أطفال الروهينجيا.