وضع قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران ضغوطاً على شركات أوروبية كانت تأمل في الدخول للسوق الإيرانية غير المُستثمرة إلى حدٍ كبير، والتي فيها ثمانين مليون مستهلك محتمل. الشركات الأوروبية لصناعة الطائرات المدنية مثلاً معرضة لخطر خسارة صفقات بقيمة 38 مليار دولار.