تزور المستشارة أنغيلا ميركل الأردن ولبنان لبحث قضايا ثنائية منها ملف اللاجئين. "السيدة الفولاذية" تتعرّض لضغوط كبيرة داخلياً وخارجياً ضد سياسة الباب المفتوح التي نهجتها. لكن المستشارة تبدو مصممة على تحمل الانتقادات، وتدافع بقوة عن استمرار بلادها في استقبال مزيد من اللاجئين.