بالتزامن مع زيارته لروسيا، يتعرض رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي لضغوط من أجل تأمين إطلاق سراح الهنود الذين يُزعم أنهم ضللوا للقتال لصالح موسكو في أوكرانيا. وبحسب ما ورد تم إغراءهم بوعد الوظائف المربحة والتعليم، لكن انتهى بهم الأمر على الخطوط الأمامية.