إعلان
باحثون من معهد ماكس بلانك في غوتنغن اكتشفوا عبر كاميرا خاصة مجموعة متنوعة من التضاريس على سطح المذنب. ويحولون الآن معرفة أسباب نشوئها. حتى الجليد الذي يتبخر من داخل المذنب يبدو من مكونات كيميائية مختلفة تتغير وفق لتوقيت اليوم وفصول السنة. كما أن التبخر عند رقبة المذنب تْشوري أكثر كثافة. ويبدو من التفسير الأولي أن السبب هو الجاذبية التي تقل عند الرقبة بحيث يتبخر الجليد والغبار بسهولة أكثر.