سياسيا بقي المغرب بعيدا عن رياح التغيير التي طالت جيرانه في تونس والجزائر وليبيا ومصر. غير أنه تأثر بشكل كبير بتبعات هذه الرياح وبجائحة كورونا والحرب في أوكرانيا كونه بلد سياحي ومستورد لموارد الطاقة وأهم الأغذية.