ظهرت في أوروبا وألمانيا مدارس لتدريس الرقص الشرقي نظرا لاهتمام شريحة واسعة من السيدات الأوربيات بهذا النوع من الفنون، بل وأصبح يمارس في النوادي الرياضية كنوع من الرياضات التي تحافظ على رشاقة الجسم.