يوقع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل معاهدة جديدة لتوطيد العلاقة الفرنسيّة الألمانيّة وتوجيه رسالة دعم لبناء الاتحاد الأوروبي في مواجهة تصاعد النزعات القومية. يأتي ذلك بعد مرور 56 عاماً على توقيع أول معاهدة صداقة بين البلدين.