تعتبر المناطق المحظورة على البشر نعمة للطبيعة. فكلما قلّ عدد الناس هناك، كلما ازدادت إمكانية نمو النباتات والحيوانات دون إزعاج، كما هو الحال على خط الحدود السابقة بين ألمانيا الشرقية والغربية، حيث أصبح شريط الموت السابق الآن حزاماً أخضر على امتداد ألمانيا.