تشتد حدة أزمة السكن في ألمانيا لأسباب أبرزها تراجع استثمارات الدولة في المساكن اللازمة لمواكبة الطلب المتزايد. وتأتي الزيادة في الطلب على ضوء هجرة الكفاءات إلى المدن وتدفق اللاجئين، لاسيما من سوريا وأوكرانيا.