يواجه نشطاء مصريون من حركات شبابية عٌرفت بدورها المحوري في تحريك الشارع خلال ثورة 25 يناير، كحركة 6 أبريل، أحكاما بالسجن بتهمةالتحريض على التظاهر بالإضافة إلى حملات لتشويه سمعتهم. ويتيح الوضع الأمني الحرج الذي تمر به البلاد تضييق الخناق على الحريات باسم مكافحة الإرهاب فهل سيصمد المعارضون الشباب أمام هذه الحملات؟ وهل تدرك الدولة هذه السياسات؟